لطالما رددتها لنفسي ومع نفسي
كالإبله .. دون أن اجرؤ .. على لفظها
في حضوركِ
...سيدتي أرجو منك ِ تقبل تلك الأسطر القليلة .,فليس مسموح لي بأكثر من ذلك
.....
أراهم ينظرون إليك أ..يعتقدون أنك ِ سيئة، ؟ أم هم يعرفون أنكِ جيدة للحد الذي يجعلهم يشعرون بالسوء
هذا أشدُ وقعاً من الموت
.. يقولون تبدو مجنونة وجريئة وعبثية ، أشعر بالإغماء كلما تحدثوا عنك ِ ، لأنهم لا يستطيعون إطالتك أو المساس بكِ لا أحد منهم يحظى بفرصة الاقتراب .. يحاولون قذف زجاج مشاعرك من نوافذ عقولهم الضيقة كي يهشمونك و يثأروا لكرامتهم الرجالية تفوح من أفواههم رائحة نتنة تسيل من أفواههم ومن عيونهم نبرات الجشع والطمع.,أكاد أنفطر يتأكلني غضبٌ قاتل .. !
أكتم كل الآهات وأعتقلها وراء قضبان صدري خوفا ً من فقدانك ِ عندما ينظرون إليك يرونك .. جميلة جداً وأراك جميلة بِشكلٍ خاصٍ جداً .. !
لماذا أحب أنا الآخر ما ليس لي وليس لأحد آخر .. وأظل أقول بيني وبين نفسي أنت ِ تستحقين الأفضل والأقوى، والأكثر تساهلٌ وتفهماً ولطفاً ؟
...
لربما كنتِ بِحاجة رجلٌ . بِسعتكِ لن يتواجد يوما ً .. للأسف
أدونها .. بِأسف
لطالما كنتُ مستمعاً .. جيدا لك ِ حين كنتُ على اتصال معك ِ مدركاً
أنكِ لست مثل الآخريات ؟
في كل مرة أسمعه فيها صوتك يتسلل على مهلٍ ... ليتغلغل عبر مسامي ..
كانت أناملي تتوق لِلمسك
أغمض عيناي وأراني قربك
أضعُ يدي على كتفك لم أكن لإكتفي .. أريد عناقك والتربيت على شعرك ِ أن أدثرك بحمم عشقي وأشتم بقايا عطرك ِ .. أُريد المزيد لم أكن أكتفي لكنني . . كالعادة .
أعلنُ زهدي أمام
لامبالاتكِ .. وأكتمُ سيل عواطفي أمام سْد برودتك .. اظلُ أحّفرُ عميّقا .. في جسدي وأدفن في بئر قلبي .. كل أحلامي الواحدة تلوى الأخرى ..
وأنت ِ تتكلمين بِلهفة تدمي قلبي ., عن الحب الأزلي ..
وقتها كنتِ تبدين الأقوى بصفة خاصة ، وفي الواقع.
لا أعرف لماذا .. وقفت دون حراك .. لا أجرؤ .. على الاعتراف بما يشيجُ
بهِ صدري . .
أتنقل بكلماتي من زاوية لأخرى أراوغ مشّاعري وأصم أذاني عن آنين قلبي المتيم ., أشتت تفكيري عنك ِ بالحديث ِ عن أشياء لاتهمني
ونساءٍ لا تستثيرني .. حرصت ألا ازلَّ بِحرف .. كنتُ ماهرً في الإدعاء .. لدرجة محو الشٍك من عينيك ..
من ناحيتي
كل هذا كي أحّث تفكيري على الاستدارة .. للجهة الأخرى
( مَهابة السقوط )
---
...
لربما كنتِ بِحاجة رجلٌ . بِسعتكِ لن يتواجد يوما ً .. للأسف
أدونها .. بِأسف
لطالما كنتُ مستمعاً .. جيدا لك ِ حين كنتُ على اتصال معك ِ مدركاً
أنكِ لست مثل الآخريات ؟
في كل مرة أسمعه فيها صوتك يتسلل على مهلٍ ... ليتغلغل عبر مسامي ..
كانت أناملي تتوق لِلمسك
أغمض عيناي وأراني قربك
أضعُ يدي على كتفك لم أكن لإكتفي .. أريد عناقك والتربيت على شعرك ِ أن أدثرك بحمم عشقي وأشتم بقايا عطرك ِ .. أُريد المزيد لم أكن أكتفي لكنني . . كالعادة .
أعلنُ زهدي أمام
لامبالاتكِ .. وأكتمُ سيل عواطفي أمام سْد برودتك .. اظلُ أحّفرُ عميّقا .. في جسدي وأدفن في بئر قلبي .. كل أحلامي الواحدة تلوى الأخرى ..
وأنت ِ تتكلمين بِلهفة تدمي قلبي ., عن الحب الأزلي ..
وقتها كنتِ تبدين الأقوى بصفة خاصة ، وفي الواقع.
لا أعرف لماذا .. وقفت دون حراك .. لا أجرؤ .. على الاعتراف بما يشيجُ
بهِ صدري . .
أتنقل بكلماتي من زاوية لأخرى أراوغ مشّاعري وأصم أذاني عن آنين قلبي المتيم ., أشتت تفكيري عنك ِ بالحديث ِ عن أشياء لاتهمني
ونساءٍ لا تستثيرني .. حرصت ألا ازلَّ بِحرف .. كنتُ ماهرً في الإدعاء .. لدرجة محو الشٍك من عينيك ..
من ناحيتي
كل هذا كي أحّث تفكيري على الاستدارة .. للجهة الأخرى
( مَهابة السقوط )
---
راوية فتحي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.