04‏/11‏/2012

اِبْدَأْالْحَيَاةُ بِدونِكَ لَنْ تُكَوِّنَ نَفْسَهَا

قُلَّبي حَرفِيَّا يؤْلَمْ صَدري حرْقَة

اِبْدَأْ الْحَيَاةُ بِدونك لَنْ تُكَوِّنَ  نَفْسَهَا


  لَا يمكنني إِلْقَاءَ اللَّوْمِ عَلَيك رَغْم أَنْ مَا فَعلَّتُهُ كَانَ عَلَى خَطَأ


 جِدَا


وَلكن الْآنَ بَعد أَنْ أَصْبحَ كُلَّ شُيِّئا بَيْننا رَسْمِيَّا أَكْثَر


لَمْ يَعِدْ يُجْدِي الْحَديث


لَا أَعْرُفُ مَاذَا لَوْ بَدَأْنَا كَأصدقاء


 لَوْ نَفَيْنَا تِلْكَ الْمَشَاعِرَ لِكَنَّ مَا حَدَثُ




 جَاءَ بِالنِّسبَة أَلِينَا اُكْثُرْ مِمَّا هُوَ مَطْلُوبُ وَقْتِها


تَرِكَتُك تَعْتَقد أَنَّكَ كنْت أَفَضْلَ مَنِيِّ .., الرَّجلَ أَلَا فَضْل


 الَّذِي اِلْتَقيته في  وَقْتِ مَضَى


وَمَعَ مُرور الْوَقْت وألان أَعْرَب عَنْ أَسَفِي لِلْإِجْرَاءَات الَّتِي اِتَّخَذَتْهَا


حَصَلَت عَلَى الْمُحَاصَرَة فِي اِنْعِدَامَ الْأَمْنِ بَيْنَنَا فِي شَكِّكَ المفرط بعواطفِي


 رُبَّما لِلْاِنْدِفاعِيِ الْمَبَالِغِ بِهِ نَحْوَك


الَانِ أَصْدق ان الَّذِي اِخْتَرْتُهُ يَوْمَا كَانَ يَسْتَحِقُّ أفْضَلُ مُنَى ،





هُوَ أَكْتَشِف ذَلِكَ وَأَنْ لَمْ يُسْتَطَع الْاِعْتِرافُ لِي بِذَلِكَ جُهِرَا

كَمَا لَو لَم يُسْبَق لِي أَنْ قَابلَتكَ مَنِّ قُبَل

وَأَخِيرَا تـحَصلَتْ عَلَى الْعُصَبِ الْمُؤْلِمِ 

وَعُلِيَا أَنْ أَقْتَلِعَهُ وَلَوْ كَانَ سَيَتسَبَبُ بِشَلَلِ مَشَاعِرِي

فَقْد كَانَ الضَّرَر الَّذِي حَدَثَ أَنَنِي عُدْت مُتَأَخِّرَة جِدَا

أَبَدَا  لَنْ أَحْصُلَ عَلَى شَخصِ مَثَلكَ اِبْدَأْ لَنْ إِنْسَي

اِبْتِسامَتُك لَنْ إِنْسَي اِبْدَأ قِبْلَاتكَ وَحِدَة نَظِرَتك .,

لكنُ وَجُودَك فِي حَيَّاتي سَوْفَ يَكُون إِلَى الْأبَد ،"



 فَقدْت قَصِيدةَ .. الْآنَ .., فَلَمْ أَعِد أَجيِّد الْكِتَابَة عَنْه



نسمة حلم 






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

حلق المتاهة

أنها المتاهة التي   تحد   سقف   التماهي والازدواجية   المفرطة   في   الترغيب   والترهيب   مزيجُ   صارم يضعك   في   مأزق   حقيقي .. كيف   واذ...