ذلك الجزء من الذاكرة
..) هل أصابه العطب !
أم مُسحا بالكامل !
أصبح مهشّماً .. غير قابلٍ للأصلاح!
..............
لم أعد أجيد تذكر شيء (.. أعصر دِماغيَ بصعوبة ..
أبحث عن ملامح ضبابية ..!
أثار صورة عالقة .. أقصوصة .. قصيدة .,
أو ( بيت شعر!
أتسلق هرم الأشياء ., أبحث في سقيفة الروح عن الذكريات الحميمة
أحاول أقناع نفسي .. ؟أن الماضي رغم مرارته كان له وجه حسن!
لا أجد سببا وجيه ..ولا عذرٍ مقنعا )
...................
بل كان كل مكان (... بشعاً وخاطئاً !
الفرق أنني كنت ( .. أنظر أليهِ فيما مضى بمحاولة لتجميل بشاعته !
وإيجاد مبررات وقتية ! لارتكاب نفس الهفوات
وزجّ نفسي كل مرة ., ( من الهاوية .. للهاوية!
.....................
سنتين ., أو ثلاث !
أسقطت تفاصيلهم من دفتري
لم يعد طوي الصفحة أو تمزيقها (.. يأتي بجديد
ولا نسيان ما أدعي أنني لازلت أذكره
الرياح ( قد تأتي بغبار يحدث فوضى عارمة .. لكنها سرعان ماتتلاشى !
.................
الكذبة القابلة للتصديق
...........
ما يمكن اعتقاده بأن (الأشياء تظل تحتفظ بنكهتها السابقة
وان المفردات تمتشق معانيها
وأن مذاق المشّاعر غير قابل للتكرر!
من الإجحاف التغاضي .!
من العدل التناسي
ومن النزاهة الاعتراف .. أن كل فرصة للحب قابلة للاعتناق
وأن كل فكرة للهجر.. قابلة للانعتاق
.................
ومن الغباء .. أقناع أنفسنا بحسن النوايا حينها
ومن السوء إرهاق أنفسنا باستحضار (.. أرواح تلاشت كالغبار!
وأن هناك حقيقة كبيرة .. أن أرواحنا لا تموت .. فكيف نُميتها ..!
وندعي أننا نقف عندما يعبر الآخرون .. وننتظر .. عندما يغادرون
كذبة نحاول تصديقها وتخذلنا مرارا .. بإثبات العكس !
( بالنهاية!
عندما نتحرر بشرعية مطلقة ... لا يجب علينا تحريم
ما يلي على انفسنا ., بحجةٍ .. غير معترفاً بها!
لا توجد ألا بقانون الأموات حتى يبعثّون!.
‗—
ⓕ ﻟﻧسـﻣ̝̚ ® ̲A̲L̲K̲A̲T̲B̲H ̲N̲S̲M̲H ̲H̲L̲M
..) هل أصابه العطب !
أم مُسحا بالكامل !
أصبح مهشّماً .. غير قابلٍ للأصلاح!
..............
لم أعد أجيد تذكر شيء (.. أعصر دِماغيَ بصعوبة ..
أبحث عن ملامح ضبابية ..!
أثار صورة عالقة .. أقصوصة .. قصيدة .,
أو ( بيت شعر!
أتسلق هرم الأشياء ., أبحث في سقيفة الروح عن الذكريات الحميمة
أحاول أقناع نفسي .. ؟أن الماضي رغم مرارته كان له وجه حسن!
لا أجد سببا وجيه ..ولا عذرٍ مقنعا )
...................
بل كان كل مكان (... بشعاً وخاطئاً !
الفرق أنني كنت ( .. أنظر أليهِ فيما مضى بمحاولة لتجميل بشاعته !
وإيجاد مبررات وقتية ! لارتكاب نفس الهفوات
وزجّ نفسي كل مرة ., ( من الهاوية .. للهاوية!
.....................
سنتين ., أو ثلاث !
أسقطت تفاصيلهم من دفتري
لم يعد طوي الصفحة أو تمزيقها (.. يأتي بجديد
ولا نسيان ما أدعي أنني لازلت أذكره
الرياح ( قد تأتي بغبار يحدث فوضى عارمة .. لكنها سرعان ماتتلاشى !
.................
الكذبة القابلة للتصديق
...........
ما يمكن اعتقاده بأن (الأشياء تظل تحتفظ بنكهتها السابقة
وان المفردات تمتشق معانيها
وأن مذاق المشّاعر غير قابل للتكرر!
من الإجحاف التغاضي .!
من العدل التناسي
ومن النزاهة الاعتراف .. أن كل فرصة للحب قابلة للاعتناق
وأن كل فكرة للهجر.. قابلة للانعتاق
.................
ومن الغباء .. أقناع أنفسنا بحسن النوايا حينها
ومن السوء إرهاق أنفسنا باستحضار (.. أرواح تلاشت كالغبار!
وأن هناك حقيقة كبيرة .. أن أرواحنا لا تموت .. فكيف نُميتها ..!
وندعي أننا نقف عندما يعبر الآخرون .. وننتظر .. عندما يغادرون
كذبة نحاول تصديقها وتخذلنا مرارا .. بإثبات العكس !
( بالنهاية!
عندما نتحرر بشرعية مطلقة ... لا يجب علينا تحريم
ما يلي على انفسنا ., بحجةٍ .. غير معترفاً بها!
لا توجد ألا بقانون الأموات حتى يبعثّون!.
‗—
ⓕ ﻟﻧسـﻣ̝̚ ® ̲A̲L̲K̲A̲T̲B̲H ̲N̲S̲M̲H ̲H̲L̲M