دائما
بيننا.
( القصيدة !
يُخْبئُني .. بين أوراقه .. يعبرُ عن مشاعرهِ
بِطرقٍ عديدة
..
لا يعترف!
..
و يلبسُ اعترافاته
أثوابً جديدة!!
يرفض التقليدية .. يبتكرُ مع نفسهِ أفكارً (فريدة
أخر كلماته .. لم تكن معنّونة.
ـ_
يقول .. نكّهةُ كلماتكِ تفْسدُ خلوتي ...وتنافسُ
لذّةَ قهوتي.. وعبق أنوثتكِ .. يستعبدُ حبْر _( رجولتي!
ـ_
عندها قال أنه سيترك الكتابة
لِسفرهِ!
الطويل .. وأن ما بيننا أصبح شرّحهُ
مستحيل!
.......
كان يتصل من حينً إلى حيّن..
بِطرقٍ عديدة
..
لا يعترف!
..
و يلبسُ اعترافاته
أثوابً جديدة!!
يرفض التقليدية .. يبتكرُ مع نفسهِ أفكارً (فريدة
أخر كلماته .. لم تكن معنّونة.
ـ_
يقول .. نكّهةُ كلماتكِ تفْسدُ خلوتي ...وتنافسُ
لذّةَ قهوتي.. وعبق أنوثتكِ .. يستعبدُ حبْر _( رجولتي!
ـ_
عندها قال أنه سيترك الكتابة
لِسفرهِ!
الطويل .. وأن ما بيننا أصبح شرّحهُ
مستحيل!
.......
كان يتصل من حينً إلى حيّن..
ليقول
لي .. بيّت شعْرٍ .. أو عنوان قصيدة...
كنت أبحث عن الشاعر ..لا عن كلماته!
الذي أعتدتُ !....
حتى !
قرأتُ عِبارةً, و شعرتُ أنهُ قادم. .
و أتى .. أدركتُ أنهُ يوّماً
لم يغــادر
كنت أبحث عن الشاعر ..لا عن كلماته!
الذي أعتدتُ !....
حتى !
قرأتُ عِبارةً, و شعرتُ أنهُ قادم. .
و أتى .. أدركتُ أنهُ يوّماً
لم يغــادر
فـَدائما كانت بيننا ( القصيدة )
02/01/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.