على وَسَادَةِ الشَّغفِ تَركتْ وَرَدَّةَ حَمْرَاءِ .,, ورحَلتْ
فِي قَلْبِهِ تَركتْ وَشَمَّ أَسُمهَا .,, ورحلَتْ
عَلى ثغْرِهِ تَركتْ أَثَّر قِبْلةُ ,’, ورحلَتْ
فِي صدْرِه أَلْقَتْ بذَرَّةِ ., ورحلَتْ
تَركَتْهُ كالْْجمُوحِ يُصارعُ كبريائه الْمزْعومَ
تَوسَّدتْ ذاكِرَتهُ فِي مَكانِ غيْرَ بـعيدِ
وَمساحةُ بيْنهُمْ تَعجُّ بِأَجْراسِ خَرِيفِ الذكْرِياتِ
ودَعَتْ مَعه لَيالِي الْهَوًى والصَّبا والطَّيْشِ
متمته بَيْنَها وبين نـفْسُهَا أَجَلْ أَحبَّهُ جدَّا .,, ولكُنَّ يَجبُ أنْ أعيْش
نُسِمَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.