أنا لست هنا لخداعك
اخفض أسلحتك
كلماتي كانت صحيحة
....
ثمرة الروح
التعبير عن الألم
أنك لا تستطيع السيطرة.
الخط الحدودي ..... هو حدودي
بين الحياة الطبيعية والجنون
ليس هناك ما أفعله بشأن
ما بيننا
ليس العجز من صفاتي ولا الاستسلام ولا الخنوع
لكن
هو الألم الذي لا يذهب بعيدا
واقع صعبٌ للعيش
لكنني أحاول التعايش
وإذا لم استطع
أنا آسفة
أنا آسفة !
لا يهتم ..
من لم يسمع
شرارة قلبي
كلمات صارخة تحركت
حقا
الحركات الخادعة
كلها
لإخراجك مِن هذه الزاوية
وتجنيبك
المعاناة.
أؤكد لك
......
أنا روح وحياة ..أيضا.
ممسكةً بِقلم
لا استعملهُ كـ رمحٍ
لكي ألقي بألمي
ليس بِقلبك ..وإنما بقلبي
التضاريس التي بيننا
بعيدة !
ليس هناك نقطة فراغ .,.
في كل هذه الضوضاء.
بينما أغرق في فضاءْ
لقد سمحوا لي بأخذ قصصهم و مخاوفهم
أنني لهم .
وأنت لي !
احتويتني بين يديك, بلطف,
مثل (كريستال)
هشة جدا.
شعري كان غير مهذباً
وأظافري قضمتها
قلقً
مشطته في تلك الليلة
وحاولت تهذيب أظافري وطِلائِها
......
كنت مصدر اطمئنان لي ... وكنتُ أنا مصدر أطمئنان لهم ,
لأبقيهم على إقدامهم
وبالمقابل
كانوا مصدر قلقي الدائم !
وكأنني أقف بين كفي
الميزان بين
عقدة الشك وعدم اليقين.
محاولة عدم إسقاط
اليقين
....
لأبقى على قيد الحياة.
لإنقاذ نفسي !.
وددت أن أهمس أليك .. لكنني تراجعت
أردت منك
الاستماع إلى مخاوفي وسبب انعدام الأمن لدي
لكنك
لم تكن تنظر أليا
كنت تمعن النظر لِمشاعرك
التي تمتد باسقةً
بينما تجاهلت إسرافي
في مشاعري!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.