لغة الحَّبْ
..................
تصبحُ مشَّهدٍ
معاداً !
والممثلةُ
ركيّكة وبليَّدة
............
لغَّة الحّبْ
تتخلى عن أنيابها
.......
تصبح وديعة .. مسيسةٍ
ومطيعة
.............
تستمع دوماً !
للنصح تهزّ رأسها بلّطفْ!
مهذبةٍ !
لحدّ الملّل ..
...............
تكرر مفرداتها .. تبدعُ في وصفِ
ذاتها َ
...............
تتمرن على الخضَّوع ..
..................
كراقصة رشيّقة ..
تّبْرعُ ..!
............
بأحتراف
..............
تجيّدُ الدوران .. وإلانثاء .. والإنحناءْ
والالتفاف
....................
تسير بثباتِ
تتلوى بمرونة
.......
على الأسطر
الرفيعة
تجيّدُ أداء ادوراها
...................
بدرجة فظيّعة
تستوجب التصفيق
وابداء الأعجاب
الشّديد
والغزل الرقيّقْ!
...............
كل هذا جميلٌ .. ومبهراً
..............
لكنني
أحتاجُ للغة ٍ في الحّبِ
يصّعبُ فهمها .. يستحيل أدراكها ..
...........
توقظ اللهفة على وسادئي الغافية
..............
تنزع النعاس .. تقض مضجعي
.............
تجعلني أتقلب على أسِرةِ الأشواقِ
المؤرقة!
................
تأتيني على هيئة
نوبات مزّمنة
...........
تفقدني !,, اتزاني
...................
عندما
تتنازل وقارك
من عليائك
...............
وتضرب بناموس
العقلِ ..( عرض الحائّطِ
..............
فأنت سيدي
عاشقٌ كبيــــــر
حينها
ستقْنعُني
أن للحّبِ ألف فكرةٍ
وللعشّقِ آلفُ
سَبيّل !
..............
لا تلائمني
لغة الحب السائدة
................
التي يلوكها المبتدئين
.............
فترفع ... عنها ..
.................
فأنا امرأة في الحّبِ
لا تروقني لكنة الخضوع
..................
يروقنيٍ حبّاً
..................
تصبحُ مشَّهدٍ
معاداً !
والممثلةُ
ركيّكة وبليَّدة
............
لغَّة الحّبْ
تتخلى عن أنيابها
.......
تصبح وديعة .. مسيسةٍ
ومطيعة
.............
تستمع دوماً !
للنصح تهزّ رأسها بلّطفْ!
مهذبةٍ !
لحدّ الملّل ..
...............
تكرر مفرداتها .. تبدعُ في وصفِ
ذاتها َ
...............
تتمرن على الخضَّوع ..
..................
كراقصة رشيّقة ..
تّبْرعُ ..!
............
بأحتراف
..............
تجيّدُ الدوران .. وإلانثاء .. والإنحناءْ
والالتفاف
....................
تسير بثباتِ
تتلوى بمرونة
.......
على الأسطر
الرفيعة
تجيّدُ أداء ادوراها
...................
بدرجة فظيّعة
تستوجب التصفيق
وابداء الأعجاب
الشّديد
والغزل الرقيّقْ!
...............
كل هذا جميلٌ .. ومبهراً
..............
لكنني
أحتاجُ للغة ٍ في الحّبِ
يصّعبُ فهمها .. يستحيل أدراكها ..
...........
توقظ اللهفة على وسادئي الغافية
..............
تنزع النعاس .. تقض مضجعي
.............
تجعلني أتقلب على أسِرةِ الأشواقِ
المؤرقة!
................
تأتيني على هيئة
نوبات مزّمنة
...........
تفقدني !,, اتزاني
...................
عندما
تتنازل وقارك
من عليائك
...............
وتضرب بناموس
العقلِ ..( عرض الحائّطِ
..............
فأنت سيدي
عاشقٌ كبيــــــر
حينها
ستقْنعُني
أن للحّبِ ألف فكرةٍ
وللعشّقِ آلفُ
سَبيّل !
..............
لا تلائمني
لغة الحب السائدة
................
التي يلوكها المبتدئين
.............
فترفع ... عنها ..
.................
فأنا امرأة في الحّبِ
لا تروقني لكنة الخضوع
..................
يروقنيٍ حبّاً
يشّعرُّني ..( بالخشوع ..
.....................
ولغَّةٌ !
تسَّتنزفُ الروح .. وتُثّير شهية
الجوع!
فدّع عنك
................
الحروف العائّمة
وتمسّك بالقشّة
................
فهي من قدّ تنقذك
من الغرقِ
...................
في الحّبِ
مفهّومٌ أخر عندي
..................
أسبّح وأغرقْ
كُن صلباً
وليّنً وعنيّد !
...............
ذبّ كجليّدِ
أو أحترقْ!
...................
أو دع عنك الحب
جانباً
.................
ولا تلبسه ..
أثوابٍ ورقية
..................
بسيّطةِ
لا تليقُ
وهامتهُ الرفيعة
فـ في العشقِ .. لا تدينٍ ولا تصوفٌ
ولا شريعة
......................
Alkatbh Nsmh Hlm Rawia
.....................
ولغَّةٌ !
تسَّتنزفُ الروح .. وتُثّير شهية
الجوع!
فدّع عنك
................
الحروف العائّمة
وتمسّك بالقشّة
................
فهي من قدّ تنقذك
من الغرقِ
...................
في الحّبِ
مفهّومٌ أخر عندي
..................
أسبّح وأغرقْ
كُن صلباً
وليّنً وعنيّد !
...............
ذبّ كجليّدِ
أو أحترقْ!
...................
أو دع عنك الحب
جانباً
.................
ولا تلبسه ..
أثوابٍ ورقية
..................
بسيّطةِ
لا تليقُ
وهامتهُ الرفيعة
فـ في العشقِ .. لا تدينٍ ولا تصوفٌ
ولا شريعة
......................
Alkatbh Nsmh Hlm Rawia
16/01/2015
A:12;30
A:12;30
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.