ضاحكاً.. بحقدٍ رجولي .! يـــا مكابرةٍ عليّ
في كل مناسبة تجلدينني فيها
......
علنيةً
.......
.............
تتوددين لذكراهِ في سركِ
في كل مناسبة تجلدينني فيها
......
علنيةً
.......
.............
تتوددين لذكراهِ في سركِ
وتعوديِنَ بقلبكِ صاغرة ٍ اليه !
................
الغيرة كالصرير تتسلل
من بين شفتيهِ ..تفضحها
..............
...
نبرة!
...............
نظرة سوداء ..!
تخفي حباً .. لا أستحقه
منهْ!
......
...............
خبث العشاق
مرّير!
...................
ينتظر أجابه
ولو كاذبةٍ
...............
يتوقع النكران ... ولا أُنْكرّ !
................
أتركه صريع شكوكه .. أسير لظنونه
أرمي بحطبي بموقده
وأمضي!
...................
في كل مرةٍ أتركه!
................
.. يتلوى كمداً .. يعتصر آلماً
أنتقمُ من الآخر فيه ِ
الغيرة كالصرير تتسلل
من بين شفتيهِ ..تفضحها
..............
...
نبرة!
...............
نظرة سوداء ..!
تخفي حباً .. لا أستحقه
منهْ!
......
...............
خبث العشاق
مرّير!
...................
ينتظر أجابه
ولو كاذبةٍ
...............
يتوقع النكران ... ولا أُنْكرّ !
................
أتركه صريع شكوكه .. أسير لظنونه
أرمي بحطبي بموقده
وأمضي!
...................
في كل مرةٍ أتركه!
................
.. يتلوى كمداً .. يعتصر آلماً
أنتقمُ من الآخر فيه ِ
......................
قدرهُ مشئوم .. وضعهُ
طريقي
وحظهُ العاثر
\أوقعهُ بحبي !
ـــــــــــــــــــ
لأسحقه .. وأنا لا أراه ..
بل أرى غيره!!
ماذا أفعل !
................
أذا كانت حتى كلماته
تشّبه!
بعضا! من الآخر
ــــــــــــــــــ
ومع ذلك يهوى عذابي
يعشّق قسوتي !!
..................
كلّما ولى هارباً
عاد زاحفاً
................
لا شيء مني .. قد يريحه
........................
ولاشيء منهُ
...................
قد يزيح .. ثقل الآخر
.
....................
عن كاهل قلبي!!
‗
—
—
F ﻟﻧسـﻣ̝̚ R ̲A̲L̲K̲A̲T̲B̲H ̲N̲S̲M̲H ̲H̲L̲M
قدره المشئوم !
ردحذفإذا كان القدره المشئوم قد كان هو نصيبه من الحياة ، وهو هبة من الله، فـ لابأس أن نسحقه بالأقدام ، فهو نصيبه ( السحق ) ولن يغير شئ من حظه ، ولن يؤلم ذلك القلب ، لأنه يعرف الموت منذ زمن .
القلب الذي يموت لا يمكن ان يعود للحياة مجددا
ردحذف