ستجد ُ ألف سبب ٍ وسبب ٍ لاتهامي
وستجد الدلائل وتشير ُ أليا بأصابعك
باستهجان
ستجد مواقف عديدة .
سترى عني تلك الرؤى
البعيدة..
وستطلق أحكامك المنصفة
لرجولتك العتيدة
سترى عني تلك الرؤى
البعيدة..
وستطلق أحكامك المنصفة
لرجولتك العتيدة
لن يهمك سوى أثبات
أنني لست أهلاً لعاطفتك الفريدة !
وأنني غلطة عمرك الوحيدة
وإبتلاء ٌ وتجربةٌ غير سعيدة !
أنني لست أهلاً لعاطفتك الفريدة !
وأنني غلطة عمرك الوحيدة
وإبتلاء ٌ وتجربةٌ غير سعيدة !
ستنظر أليا نظرة
المغشي عليه من
الموت
المغشي عليه من
الموت
ستود لو انك َ
تكرهني
تكرهني
وتقذفني بكلماتك
وتنهرني
وتنهرني
ولا تبالي
ستمزقني كقطعة ِ قماش ٍ رقيقة
ستنزع عني لقب الطفلة البريئة
ستنزع عني لقب الطفلة البريئة
ابداً
لن تنال أعتراف من شفاهي بمرّ الحقيقة
لن تنال أعتراف من شفاهي بمرّ الحقيقة
مهما دفعتني بقسوة
وتعمدت إذلالي
ورأيت فيا كل العيوب
وصفعتني بقسوتك المعهودة
وصفعتني بقسوتك المعهودة
لا يهم
فقد قتلت بداخلي كل العواطف التي كانت
يوماً موجودة !
ـــــــــــــــــ
فقد قتلت بداخلي كل العواطف التي كانت
يوماً موجودة !
ـــــــــــــــــ
أستتر وراء الأبواب وتتلصص من النوافذ ِ
فلم تعد سيد المكان لتلجه دون استئذان
فلم تعد سيد المكان لتلجه دون استئذان
أعرفُ أنه ُ
ليس فضولا منك ولا اهتمام
ليس فضولا منك ولا اهتمام
بل لأنك لا تثق بنفسك ولا بي !
لا تستطيع منحي
الأمان
كنت جلادي
ولذعة َ سوطك
ايقظت
عويل الروح ِ
ورغم فداحة الآلام
لن أخضع لن أبرّر
لن ابوح
لن أخضع لن أبرّر
لن ابوح
سأظل تلك المتهمة البريئة
وستبقى ـزيفٍ وأنا حقيقة
لن يجدي المكوث
في قفص الاتهام
وانتظر عدالة
في قفص الاتهام
وانتظر عدالة
لا تنصف المرأة
تراها
التفاحة المزعومة
التفاحة المزعومة
من قطفها بدت له سوأته ُ
النظر إليها محرم ٌ
ولمسها جرمٌ
والحوار معها ذنب
وعشّقُها خطيئة !
وعشّقُها خطيئة !
لم يعد ما أعانيه ِ أمرٍ مشروح!
فقد تركت بالقلب شروخ غائرة
وأحدثت بأفعالك جروح قاتلة
ـــــــــــــــــ
فقد تركت بالقلب شروخ غائرة
وأحدثت بأفعالك جروح قاتلة
ـــــــــــــــــ
بت أعرف ما
ستؤول
عليه ِ الأمور
ستؤول
عليه ِ الأمور
بت أعرف طريقي
المجهول
المجهول
أتلمس خطواتي
كالاعمي
كالاعمي
يتساوى عنده ُ الظلام والنور
ــــــــــــــــــــ
ستظل أنت في نظر نفسك
الرجل المسئول
الرجل المسئول
العاشق المجنون
الفارس المهول
ذاك الهمجي البربري
المغول
وسأظل في عيناك تلك الغاوية
التي تلتف كثعبان الاملس
حول فرائسها
تقتنصها
ثم تمضي
بعد اكتفاءٍ بنشوة وحبور.
وستظل أنت كما أنت ْ
وأظل أنا تلك المرأة
المذنبة
بذنب ٍ ., لن تجد له
في قاموسك
عذرا ولا قبول .
نسمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.