لمن يتسألون هل لازلت ُ أهيم بين أوراقي كعاشقةٍ
وأتغزل بكلماتي كمفتونةٍ دعهم يعلمون ،، أنني لازلت ُ
أكتب على الجدران ِ وفي ثنايا الأوراق ،، وأشتاق ُ
للحب والعن الفراق ، وأتمرد
و أُُمزق ْ دفاتري ،ويشدني الحنين إليهِ مجددا
،، ,وترتسم على ملامحي
مسارات ٍغير محددة
،، وتتوجه أشراعتي لمواني
مغلقة ٍ ،، وأهجر شواطئ
عامرة ٍ
، لازلت أهوى الإبحار وأرخى
أشراعتي في العمق
فأنا والبحر ، بيننا أسرار
، وأهيم داخله كحورية وأرى فيه ما يخفى عن
الأخرين أخبرهم أنني أهوى
المسير ، رغم تعثري الكثير
ـــــــــــــــــــــــــ
فكم وقفت مراراً رغم انكسار غصني الصغير ،،
وضمدت جراحي ،
، وجففت دموع ً زرعها الغير ،، مستمرة رغم
علامات الاستفهام رغم
أحلامي التي ذبلت قبل الأوان ولا زلت بداخلي أحيا
بسلام
ــــــــــــــــــــــــــ
ولازالت ضحكتي تشرق ُ ، وسط ظلمة الأحزان
ولازلت ُ أغزل ُ من خيوط الشمس أوشحة ، تدثرني
في ليالي العشق الخاوية
ولازلت ُ طفلة ٍ ، وأن نضجت ُ مع الأيام
أبسط الأمور تضحكني ، وأبسطها ترهقني ؟
وأصعبها يشعرني بنوع من الاستسلام
وأركض من مخاوفي لوسادتي
وأخفي دموعي ِ وأنــام
وأنسى الآسية ، وتملكني الحنية.
وأرى كل البشر ، أوفياءٌ ُ
رغم طعناتهم الغير ُ مرئية
لازلت ُ كما أنا ، ورغم
أخطائي وبراءتي ، ،
ومزاجيتي
رغم كل شيئا ً يعتبره الغير ُ
، ضعف ٍ فـيا
والبعض يراني مغرورة ِ
وقوية
قاسية ٍ وغير مبالية
وأنني لن أتغير لكي أرضي أناس ٌ
ينظرون للبشّر بسطحية
وقل لهم أخيراً
..................
أنني قطفت وروود سعادتي ، من بساتين الأشواك
وحفرت عميق ِ ودفنت كل الورود والاشواك ..!
واستخرجت لنفسي
شهادةٍ
مستمرة مادمت ُ حية !؟
فلا زلت ُ أرى الحب َ خرافة ٍ وردية
فليس لي غير الحب ِ رفاق
ولا زلت ُ أهيم ُ بيــن الأوراقــــــــــــــــــــــــ
‗—
F ﻟﻧسـﻣ̝̚ R̲A̲L̲K̲A̲T̲B̲H ̲N̲S̲M̲H ̲H̲L̲M
وأتغزل بكلماتي كمفتونةٍ دعهم يعلمون ،، أنني لازلت ُ
أكتب على الجدران ِ وفي ثنايا الأوراق ،، وأشتاق ُ
للحب والعن الفراق ، وأتمرد
و أُُمزق ْ دفاتري ،ويشدني الحنين إليهِ مجددا
،، ,وترتسم على ملامحي
مسارات ٍغير محددة
،، وتتوجه أشراعتي لمواني
مغلقة ٍ ،، وأهجر شواطئ
عامرة ٍ
، لازلت أهوى الإبحار وأرخى
أشراعتي في العمق
فأنا والبحر ، بيننا أسرار
، وأهيم داخله كحورية وأرى فيه ما يخفى عن
الأخرين أخبرهم أنني أهوى
المسير ، رغم تعثري الكثير
ـــــــــــــــــــــــــ
فكم وقفت مراراً رغم انكسار غصني الصغير ،،
وضمدت جراحي ،
، وجففت دموع ً زرعها الغير ،، مستمرة رغم
علامات الاستفهام رغم
أحلامي التي ذبلت قبل الأوان ولا زلت بداخلي أحيا
بسلام
ــــــــــــــــــــــــــ
ولازالت ضحكتي تشرق ُ ، وسط ظلمة الأحزان
ولازلت ُ أغزل ُ من خيوط الشمس أوشحة ، تدثرني
في ليالي العشق الخاوية
ولازلت ُ طفلة ٍ ، وأن نضجت ُ مع الأيام
أبسط الأمور تضحكني ، وأبسطها ترهقني ؟
وأصعبها يشعرني بنوع من الاستسلام
وأركض من مخاوفي لوسادتي
وأخفي دموعي ِ وأنــام
وأنسى الآسية ، وتملكني الحنية.
وأرى كل البشر ، أوفياءٌ ُ
رغم طعناتهم الغير ُ مرئية
لازلت ُ كما أنا ، ورغم
أخطائي وبراءتي ، ،
ومزاجيتي
رغم كل شيئا ً يعتبره الغير ُ
، ضعف ٍ فـيا
والبعض يراني مغرورة ِ
وقوية
قاسية ٍ وغير مبالية
وأنني لن أتغير لكي أرضي أناس ٌ
ينظرون للبشّر بسطحية
وقل لهم أخيراً
..................
أنني قطفت وروود سعادتي ، من بساتين الأشواك
وحفرت عميق ِ ودفنت كل الورود والاشواك ..!
واستخرجت لنفسي
شهادةٍ
مستمرة مادمت ُ حية !؟
فلا زلت ُ أرى الحب َ خرافة ٍ وردية
فليس لي غير الحب ِ رفاق
ولا زلت ُ أهيم ُ بيــن الأوراقــــــــــــــــــــــــ
‗—
F ﻟﻧسـﻣ̝̚ R̲A̲L̲K̲A̲T̲B̲H ̲N̲S̲M̲H ̲H̲L̲M
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.